السبت، 4 يناير 2014

الدور السعودي في تفجيرات لبنان

 
د محمدالنعماني 
للتغطيه علي الفضيحه في لبنان السعودية مستعداء دفعت 3 مليار لتحمي بندر من الفضحية والمعلومات الخطيرة الذي كشف عنها زعيم كتائب عبداللة عزام في لبنان الماجد السعودي الاصل بعد اعتقالة وعلاقاتها بالاستخبارات السعودية والامير بندر واحهزه امنيةفي لبنان وتموين الجماعات الاسلامية في سورية بالمال والسلاح
حسب معلومات متدوال في شبكة التواصل الاجتماعي منسوبة لشحضات اجتماعية وسياسية سعودية معارضة للاسرة الحاكمة كشفت الي ان السفير السعودي في لبنان اصابه الجنون وهو يطالب بتسليم زعيم الكتائب، بحجة انه سعودي، فقيل له بأن ليس هناك اتفاقية تسليم. وان امريكا تريد الماجد وكذلك مصر والعراق وايران ولبنان والأردن، ما اضعف الطلب السعودي حتى الان. علما ان هناك شخص سعودي اكثر خطرا اعتقل مع الماجد"ما خشيت منه الرياض وكانت مستعدة لدفع 3 مليارات مقابل صمت الجيش اللبناني وتسليم الماجد، هو ان اسرار بندر وأفعاله في لبنان ع الأقل ستفضح امريكا نفسها ـ حسب الصحافة ـ مهتمة بمعلومات الماجد، ربما استخدمتها في الضغط ع الرياض وع بندر الذي وصفه كيري بأنه مثير للمشاكل"
يويورك تايمز تقول بأن من كشف الماجد هم الإيرانيون الذين أبلغوا الجيش. حزب الله يعلم بالأمر والجميع يرفض تسليمه للرياض ويريدون معرفة التحقيق وحين تم تفجير السفارة الايرانية قال طبالو النظام بانه ليس هناك تنظيم بهذا الإسم، وان السعودية بريئة. الان الماجد مرتبط ببندر ولديه اسرار تخيف"
اعلان خبر الاعتقال وتأكيده ورفض تسليم الماجد، يعني ان المليارات الثلاثة طارت. ويعني أن السعودية التي دفعت هذا الثمن خائفة من تبعة تورطها وكان اعلن خبر اعتقال الماجد من قبل الجيش اللبناني مضغوط عليه بأن لا يعلن، لهذا هناك تصريحات ونفي لها بانه معتقل. وفي النهاية فالجيش اللبناني اعلن خبر الاعتقال وبعد ذلك اعلن موت ماجد الماجد
وهناك معلومات تقول الي ان هناك مناقشات وحوارات تجري على هامش اجتماعات مجلس الامم الدولي بهدف تصنيف السعودية كدول راعية للارهاب الدولي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق