الثلاثاء، 23 فبراير 2010

موسكو أغلى مدينة

الحياة في موسكو للطلاب الاجانب والمقمين اصبحت صعبه جدا فالمعانات كثيرة من جري ارتفاع تكاليف الحياة بشكل عام والقوانيين الروسيه الذي تحرم علي الطلاب الاجانب الدراسين في روسيا بشكل عام العمل بالاضافه الي المضايقات الذي يعترض لها الاجانب في روسيا من قبل السلطات الامنيه الروسيه حيت يشكو منهم من تعرضهم للاهانات والابتراز من رجال الامن الروس
وهو الامر الذي يتطالب من السلطات الروسيه الحد من تلك المضايقات المستمرللاجانب وحاضه وان العديد من التقارير الدوليه ترصد العديد من الانتهاكات لحقوق الاجانب في روسيا حيت اصبحت الحياة لاتصاق وادت الي هجرة العديد من الاجانب من روسيا والخوف ومع الايام ان تحول الي روسيا الي دوله فاشية او جنوب افريقيا اخري بسب مايجري فيها وخاضه العديد من الصحف الروسيه قدنشرت العديد من الموضوعات عن موسكو
وكشفت صحيفه فيدوموستي الروسيه بان موسكو اثبتت أنها أغلى مدينة في أوروبا من حيث متوسط سعر الغرف في الفنادق.
وأوضحت شركة "ديلويت أي توش" الاستشارية بعد أن درست أسعار الغرف في 7200 فندق في أوروبا أن متوسط سعر الغرفة في فنادق موسكو يبلغ 263 يورو لليلة الواحدة (حوالي 365 دولارا).
وجاءت لندن في المرتبة الثانية حيث بلغ متوسط سعر الليلة الواحدة في فنادقها 185 يورو.
واحتلت أثينا وبرشلونة المركز الثالث والرابع بـ149 يورو لليلة الواحدة. أما أرخص الفنادق فكانت في وارسو حيث بلغ متوسط سعر الليلة الواحدة 91 يورو.
وأعرب العديد من الخبراء عن قناعتهم بأن ارتفاع أسعار الخدمات الفندقية يعود إلى النقص الكبير في عدد الفنادق ذات المستوى العالمي.
وقال خبير شركة "Accor Group" فلاديمير ايليتشوف بهذا الشان: "أحيانا لا يجد المرء غرفة واحدة شاغرة في فنادق موسكو مهما دفع مقابل ذلك". وأضاف أن لندن لا تعاني من هذه المشكلة تقريبا.
وأشار إلى أن عدد الأجانب الذين يصلون إلى موسكو يزداد من عام إلى آخر في الوقت الذي لا يزداد فيه عدد الفنادق بل يتناقص أحيانا كما حدث بعد هدم فندق "روسيا" الذي كان يتسع لحوالي 3000 آلاف شخص.
وتشير معلومات هيئة الحدود إلى أن 4ر2 مليون مواطن أجنبي زاروا روسيا في عام 2006 لغرض السياحة مقابل 3ر2 مليون شخص في عام 2005.
وترى نائبة رئيس شركة "Colliers International" مارينا سميرنوفا أن النقص في عدد الفنادق يعود إلى أن المستثمرين يفضلون بناء المراكز التي تضم مكاتب للشركات.
وقالت خبيرة شركة "ديلويت أي توش" ناتاليا اليوخينا إن فترة تعويض تكاليف بناء الفنادق أطول مقارنة بمراكز المكاتب التجارية.
وأظهرت الدراسة التي أجرتها وكالة TRI Hospitaity Consalting الدولية أن العاصمة الروسية تحتل المرتبة الأولى بين العواصم الأوروبية في أرباح قطاع الفنادق، حيث بلغ متوسط الربح الصافي الذي جناه أصحاب الفنادق الموسكوفية من كل غرفة من غرف فنادقهم في النصف الأول من العام الجاري 149 يورو بزيادة نسبتها 4ر22% عن النصف الأول من عام 2006. وحلت لندن في المرتبة الثانية - 72ر113 يورو - بينما حلت باريس في المرتبة الثالثة - 23ر86 يوريو.
وأرجع خبراء الوكالة نجاح موسكو إلى أن مرتبات العاملين في الفنادق الموسكوفية تشكل ما لا يزيد على 20% من الرأسمال المشغل في قطاع الفنادق في موسكو مقابل 37% في باريس، مثلا.
كما ساهم في تحقيق الربح المرتفع نقص في غرف الفنادق بموسكو. وعلى سبيل المثال انخفض عدد غرف الفنادق الموسكوفية بما يقارب ألف غرفة عندما أغلق فندق "أوكرانيا" أبوابه في مارس الماضي بسبب بدء أعمال الترميم والتحديث فيه.
وتتراوح نسبة امتلاء الفنادق الموسكوفية بالنزلاء بين 95 و100% يوميا (عدا أيام العطلة الأسبوعية).
وتبلغ فاتورة الإقامة في غرفة فندق 5 و4 و3 نجوم في موسكو 732 و365 و143 دولار أمريكي على التوالي في المتوسط ما يزيد بنسبة تتراوح بين 15 و20% على فاتورة الإقامة في فنادق المدن الأوروبية.
وحسب معلومات شركة الخدمات الاستشارية Praedium فإن إجمالي عدد الغرف في فنادق العاصمة الروسية يبلغ 4ر34 ألف غرفة، 40% منها غرف فنادق 3 نجوم و28% غرف فنادق 2 نجمة و18% غرف فنادق 4 نجوم و8% غرف فنادق 5 نجوم.

وقررت شركة "اينتوريست" الروسية التي كانت تنظم الحركة السياحية في الاتحاد السوفيتي السابق، إنشاء شبكة من الفنادق داخل روسيا وخارجها.
تأسست شركة "اينتوريست" في عام 1929، وتقوم في الوقت الراهن بتقديم خدماتها لأكثر من 400 ألف زبون أجنبي وروسي سنويا، ولها حضور في 33 منطقة روسية.
وفي عام 2003 تم تأسيس شركة جديدة باسم "اينتوريست اوتيل غروب" لتدير شبكة من الفنادق التي تحظى بعضها بشهرة كبيرة في روسيا والخارج، ومنها "بكين" (3 نجوم، 199 غرفة) و"كوسموس" (4 نجوم، 1771 غرفة).
حيت من المتوقع حسب ماكشف عنه رئيس شركة "اينتوريست اوتيل غروب" فيليب بيرسبوا، في مقابلة صحفية أجرت وكالة نوفوستي أن تزداد الاستثمارات بشكل كبير جدا في قطاع الفنادق في موسكو وسوتشي وسانت بطرسبورغ، وغيرها من مناطق روسيا الاتحادية نظرا لنمو الحركة السياحية في البلاد. كما يلاحظ ازدياد نشاط شبكات الفنادق العالمية في روسيا. وإزاء ذلك نتوقع أن يحقق قطاع الفنادق بروسيا نموا سنويا نسبته 20 - 25 بالمائة .
تعتبر فنادق النجمتين والثلاث نجوم التي تتميز بجودة خدماتها وأسعارها المناسبة العنصر الرئيسي في قطاع الفنادق في روسيا حاليا. وتبقى المشكلة في أن جزءا كبيرا من تلك الفنادق أصبح متقادما حاليا، ولهذا يتعين على أصحاب تلك الفنادق توظيف الأموال في مجال تحديث الفنادق القديمة وإنشاء فنادق جديدة.

موكدابان يتمثل هدفنا في إنشاء شبكة من الفنادق التي تقدم خدمات عالية الجودة في المناطق السياحية الرئيسية. ونهدف من خلال ذلك أيضا إلى توفير الفنادق لشركات السياحة التي تعمل في إطار مجموعة "اينتوريست". ولهذا تقوم "اينتوريست اوتيل غروب" بنشاطها على أساس خبرة الإدارة العالمية، وضمان المستوى المطلوب لجميع الخدمات المقدمة والعمليات الإدارية، بما في ذلك إستراتيجية الإدارة، وإدارة الكوادر، وإدارة الخدمات، والتغطية الإعلامية، وإدارة الخدمات الفندقية في السوق العالمية. كما نستخدم آخر المنجزات في مجال تكنولوجيا المعلومات. وقد ربطت جميع فنادقنا بمنظومة OPERA التي أتاحت للشركة إنشاء مركز موحد لإدارة شبكة الفنادق.
حيت تعتزم الشركة تحديث هذين الفندقين وتوسيعهما، وتطوير الخدمات التي يقدمانها. وقد بدأت بالفعل عملية تحديث فندق "كوسموس" الذي يواصل تقديم خدماته للزبائن في نفس الوقت. أما خطة تحديث فندق "بكين" فمازالت في طور الإعداد.
وتنص إستراتيجية تطوير "اينتوريست اوتيل غروب" على مضاعفة عدد الفنادق التي تديرها الشركة ليس من خلال استئجار الفنادق الحالية فحسب، بل من خلال شراء أو تشييد الفنادق الجديدة أيضا. وأصبح الكثير من المستثمرين يدركون حاليا أن الفنادق لها خصوصية متميزة في سوق العقارات. ولهذا يتوجه إلينا العديد منهم طلبا للمشورة مع إمكانية تكليف شركتنا بإدارة الفنادق التي يملكونها.
تجدر الإشارة إلى أنه يجري حاليا العمل لإنشاء منتجع للتزلج الألبي في ألتاي. ومن المقرر أن يكتمل بناء هذا المنتجع بحلول عام 2010. ويتوقع أن يتجاوز حجم الاستثمارات في هذا المشروع الكبير والجذاب جدا بالنسبة للمستثمرين 20 مليون دولار.
وذكر رئيس الوكالة الفدرالية للبناء وخدمات السكن سيرغي كروغليك في مؤتمر صحفي في موسكو أنه تم بناء 2ر231 ألف شقة في النصف الأول من العام الجاري بمساحة إجمالية 2ر21 مليون متر مكعب، مما يفوق مؤشر نفس الفترة من العام الماضي بنسبة 35 بالمائة.
و أن مقاطعة موسكو تحتل المركز الأول في روسيا من حيث عدد الشقق المبنية، أذ بلغت حصتها 1ر11 بالمائة في مساحة المساكن الجديدة، وتليها موسكو - العاصمة (11 بالمائة).
ويتوقع وزير المالية الروسي الكسي كودرين نمو الاقتصاد الروسي في عام 2007 بنسبة 1ر7 بالمائة.
وأعرب عن أمله في المحافظة على هذا التوجه في عام 2008 أيضا.
وأشار كودرين في حديث للصحفيين إلى احتمال الحصول على إيرادات إضافية من جمع الضرائب، وإمكانيات مرتبطة بالتنميةا لاقتصادية، وتدفق الاستثمارات وعوامل أخرى
وأعلن رئيس الوكالة الفدرالية للبناء والمرافق السكنية سيرغي كروغليك في مؤتمر صحفي أن ارتفاع أسعار السكن في روسيا في عام 2007 لن يتجاوز معدل التضخم.
ويرى كروغليك أن أسعار السكن في عام 2008 قد يتجاوز معدل التضخم بقليل في عام 2008 وأضاف أن ارتفاع الرواتب وانخفاض نسبة الفائدة على القروض العقارية قد يؤدي إلى زيادة الإقبال على شراء السكن وهذا بدوره سيسفر عن ارتفاع أسعار السكن
وأعلن وزير التنمية الاقتصادية والتجارة الروسي جيرمان غريف للصحفيين في مدينة فلاديفوستوك أن معدل التضخم في روسيا في شهري أغسطس وسبتمبر 2007 سيقارب الصفر.

وذكر وزير المالية الروسي اليكسي كودرين في حديث للصحفيين أن بنك روسيا المركزي وحكومة البلاد يعملان بأدواتهما المالية على تخفيض التضخم إلى مستوى 8 بالمائة هذا العام.
وأعاد كودرين إلى الأذهان أن متوسط سعر النفط الروسي سيسجل هذه السنة رقما قياسيا، إذ سيبلغ ما بين 63 و65 دولارا للبرميل الواحد بدلا من 61 دولارا، كما كان مخططا له في برنامج الحكومة الأولي.
كما أوضح كودرين أن حجم تدفق رؤوس الأموال الأجنبية على اقتصاد البلاد سيصل إلى 70 مليار دولار بدلا من 30 مليارا المتوقعة في البداية.
وقال الوزير في هذا الشأن: "كل ما يأتي إلى الخزينة على شكل الدولارات النفطية الكثيرة يضغط على الروبل مما يزيد من معدلات التضخم".
ويشكل مؤشر التضخم المتوقع في روسيا في العام الجاري 0ر8 بالمائة. وارتفعت أسعار السلع الاستهلاكية بنسبة 7ر5 في النصف الأول من عام 2007.
ويرى رئيس مجلس الفدرالية الروسي سيرغي ميرونوف أن 70 بالمائة من سكان روسيا لن يستطيعوا شراء سكن أبدا حتى في ظل قرض عقاري بدون فائدة على ضوء دخولهم الحالية .
و أنه لا يستطيع الإقدام على طلب قرض عقاري حاليا إلا 5 ـ 7 بالمائة من السكان.
ويعتقد أن من اجل حل قضية السكن من الضروري أن تتوجه الدولة إلى بناء سكن شعبي عن طريق إنشاء شركات بناء حكومية.
وأشار إلى أن السكن يجب أن يكون بنوعية جيدة ولكن سهل المنال من ناحية الكلفة.

وذكر نائب عمدة موسكو فلاديمير ريسين أنه لا يتوقع ارتفاعا كبيرا في أسعار المساكن في موسكو في السنوات الثلاث القادمة.
وقال ريسين في حديث للصحفيين: "لا أرى هناك أية عوامل من شأنها أن تؤدي إلى ارتفاع أسعار المساكن". وأضاف أن ارتفاع أسعار المساكن سيجري بشكل يتناسب مع التضخم المالي.
ولفت إلى أن ضواحي موسكو أيضا ومناطق روسيا الأخرى تشهد تشييد المزيد من المساكن، مشيرا إلى أن المواطنين الذين كانوا يرغبون في الانتقال للإقامة في موسكو من سكان ضواحيها يقومون حاليا بشراء الشقق في المناطق التي يعيشون فيها.
ويرى ريسين أن ارتفاع أسعار المساكن في موسكو بشكل حاد في العام الماضي حدث بسبب إقبال أعداد كبيرة من سكان المناطق الأخرى على شراء الشقق السكنية في موسكو


وجاء في بلاغ إعلامي نشره المكتب الصحفي للجنة مصنعي السيارات التابعة لرابطة البزنس الأوروبي أن حجم مبيعات السيارات من ماركات أجنبية في روسيا ارتفع في الفترة من شهر يناير وحتى شهر يوليو بنسبة 67 بالمائة مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي وبلغ 861736 سيارة.
ووصل حجم مبيعات السيارات من ماركات أجنبية في روسيا في شهر يوليو إلى 141931 سيارة، مما يفوق مؤشر العام الماضي بنسبة 54 بالمائة.
واعتبرت Chevrolet أكثر الماركات الأجنبية شعبية في روسيا خلال فترة السبعة أشهر وقد بيع منها 99197 سيارة وتأتي بعدها Ford، التي بيع منها 97030 سيارة، واحتلت Toyota المركز الثالث في قائمة السيارات من ماركات أجنبية الأكثر شعبية في روسيا وبلغ حجم المبيعات منها 85935 سيارة.
بينما احتلت الماركتان Hyundai وNissan المركزين الرابع والخامس وشكل حجم المبيعات من هاتين الماركتين 67439 و62137 سيارة على التوالي.


وجاء في الخطة العامة للتنمية الاجتماعية الاقتصادية الطويلة الأمد في روسيا حتى عام 2020 التي أعدتها وزارة التنمية الاقتصادية والتجارة أن قسط روسيا في الاقتصاد العالمي سيزداد من 6ر2 بالمائة في عام 2006 إلى 3 بالمائة في عام 2015 وإلى 4ر3 بالمائة في عام 2020.
وتتوقع الوزارة تقلص الفجوة بين روسيا وبلدان العالم المتقدمة من حيث مستوى الرفاهية بشكل ملموس. فإن حجم إجمالي الناتج الداخلي للشخص الواحد من السكان سيشكل حتى عام 2015 ما لا يقل عن 21 ألف دولار وحتى عام 2020 ـ 30 ألف دولار وهذا يتطابق تقريبا مع مستوى التنمية الحالي في بلدان الاتحاد الأوروبي. كما سيتقلص الفرق في مستوى دخل الفرد الواحد مقارنة بالولايات المتحدة من 3 مرات إلى أقل من مرتين.
وسيكون بوسع روسيا حتى عام 2020 وفقا للخطة الالتحاق بخماسي بلدان العالم المتقدمة من حيث إجمالي الناتج الداخلي.
وجاء في الوثيقة أن "تحول روسيا إلى أحد الرياديين العالميين في الاقتصاد العالمي وارتقاءها إلى مستوى التنمية الاجتماعية الاقتصادية في البلدان المتقدمة صناعيا يشكلان هدفا استراتيجيا. ومن المفروض أن تلتحق روسيا حتى عام 2020 بخماسي بلدان العالم المتقدمة من حيث إجمالي الناتج الداخلي والقدرات الاقتصادية".
وجاء في بيان أصدرته رابطة الموانئ البحرية التجارية في روسيا أن حجم شحن وتفريغ البضائع في الموانئ الروسية ازداد في النصف الأول من العام الجاري بنسبة 7ر8 بالمائة مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي وشكل 1ر218 مليون طن.
ويذكر أن حجم شحن وتفريغ البضائع في موانئ المنطقة الشمالية الغربية في الفترة من يناير حتى يونيو 2007 ازداد بنسبة 5ر12 بالمائة وبلغ 4ر100 مليون طن، والمنطقة الجنوبية- بنسبة 4ر1 بالمائة وشكل 8ر79 مليون طن، ومنطقة الشرق الأقصى- بنسبة 8ر15 بالمائة ووصل إلى 8ر37 مليون طن.
وشكل حجم شحن وتفريغ البضائع في موانئ البلطيق وأوكرانيا 3ر61 مليون طن أي ما يفوق مؤشر العام الماضي بنسبة 7ر20 بالمائة.
وجاء في بيان نشره "بنك روسيا" على موقعه الإلكتروني أن احتياطي روسيا من الذهب والعملات الصعبة ازداد في الأشهر السبعة الأولى من العام الجاري بنسبة 37 بالمائة وبلغ 167ر416 مليار دولار.
ويذكر أن احتياطي روسيا من الذهب والعملات الصعبة ازداد في الفترة نفسها من العام الماضي بنسبة 8ر45 بالمائة.
وازداد احتياطي روسيا من الذهب والعملات الصعبة في شهر يوليو الماضي بنسبة 5ر2 بالمائة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق